رائعة أبي العلاء المعرّي : غير مجد في ملتي واعتقادي

غَيْرُ مُجْدٍ في مِلّتي واعْتِقادي نَوْحُ باكٍ ولا تَرَنّمُ شادِوشَبِيهٌ صَوْتُ النّعيّ إذا قِي سَ بِصَوْتِ البَشيرِ في كلّ نادِأَبَكَتْ تِلْكُمُ الحَمَامَةُ أمْ غَنْ نَت عَلى فَرْعِ غُصْنِها المَيّادِ

هَنيئاً لكَ العيدُ الذي أنتَ عيدُهُ لأبي الطيب المتنبي

هَنيئاً لكَ العيدُ الذي أنتَ عيـــــــــــــــــــــــــــــدُهُ وَعِيدٌ لمَنْ سَمّى وَضَحّى وَعَـيــــــــــــــــــــــــــّدَا رَأيتُكَ محْضَ الحِلْمِ في محْضِ قُــــــــــــــــــــــدرَةٍ

وأنت بغيـر زاد

تـــــزود للــــــذي لا بـــد مــنه * فــان المـــوت مــيقــات العبـــاد وتب ممــا جــنيت وانت حــي * وكــن مـــتنبها قـــبل الـــرقـــــادٍ اتـرضي ان تكون رفيق قـــوم * لـــهـــم زاد وانت بــــغـــــــير…