أكتوبر 2011

علبتا نيدو !!

أحْيانًا يَسطُو على روتينك اليومِي المُلل مَوقفٌ يسوقه إليك ثرثارٌ سخيفٌ يزيدُهُ إمْلالًا , لا تتمنى من خلاله أن تمتلكَ آلة قمعٍ عَربية لأنك حتماً ستسيءُ استخدامها

أماه هذا قبرك أم قبري

أماه هذا قبرك أم قبريأجيبي أماه!إنّي قَدْ بكى صبري أماه ؟!أين أنتِ ما عدت سائلةً ؟سالت دموعي على خدي ولا أدري ! أماه أبي قد عاد يجلدني …وحكايات عمتي عنوانها…

كذلك . . . . . . .

على عتبة بابهم ألقى بقدمه المثقلة بالأمل , دخل بيمناه كالعادة , أفسحوا له الطريق نحو المجلس , تصدر الجلسة , أسقوه فنجان قهوة على ما يبدو ,