إنشوطة الصباح …
قلت له :انتبه يا ولدي ... كن على حذر ...لا تأتِ ... فقد جفت لغة المطر ... تعلق في الغيب جنيناً ... وانتظر ...
هنا أدس ما لم أجده , وآكل خبز نفسي وأختبئ من الناس
قلت له :انتبه يا ولدي ... كن على حذر ...لا تأتِ ... فقد جفت لغة المطر ... تعلق في الغيب جنيناً ... وانتظر ...
على عتبة بابهم ألقى بقدمه المثقلة بالأمل , دخل بيمناه كالعادة , أفسحوا له الطريق نحو المجلس , تصدر الجلسة , أسقوه فنجان قهوة على ما يبدو ,
افترشت باب دكان في "ذراع" الحياة , تنفست الهمّ والغبار , وبقايا "مقبرة"في شفتيها كلمات
ما لِهذا العيدِ يأْتي كلّ عَام ؟! يستَحِثُّ الخُطا ... يحْثُو الزّحَام
فيفاء لا ليْلٌ هنا , كلّا ولا قمــــــــرُ فأين أنت يكاد القلب ينفطـــــــــــــرُ
ذات مرّة قرأت نصًا لأحدهم ... كان من بين الردود التي تلقاها تعليقًا على نصَه :
لا ضير أن يتقدم العمر بالنجم الإيطالي مالديني - على سبيل المثال ويتحول مع تتابع الأيام من قائد لواحد من أعتى الفرق الأوربيّة -إلى رقم هامشي في أبعد ركن من…
قالوا بأنكَ خنتَها وإلى الصدودِ رهنتَها وأنتَ قد أوقعتَها في الحب ثم هجرتها
هذا الشعر ينسبه الناسُ لامرئ القيس، وهو في ديوانه وقبله : ألا إلاّ تكـــــــــــــن إبــــل فمـــــعزى كأن قـــــــرون جلتها العصـــّـي
تَكَاثرَتِ الظّبَاءُ على خِرَاشٍ فما يدري خِراشٌ ما يصيدُ وهو من الأمثلة السائرة بين النّاس , واختلف في أصله .
يروى أنه كان لأبي القاسم حذاء قديم كلما انقطع منه موضع قام بترقيعه بجلد أو قماش، حتى امتلأ حذاؤه بالرقع واشتهر بين الناس.
عرف الجاحظ بحبه للفكاهة والنوادر، وتأتي خبرته بطبائع الناس وإلمامه بأخبارهم وأحاديثهم كمادة لعدد من مؤلفاته مثل البخلاء
تحذير للجميع من هذه الرسالة التي تصل على أرقام هواتفكم والتي تقول : عندي أمر هام يخصك أرجو الاتصال على الرقمين :008823490016
لا أقف مع أحد بل أحب كرة القدم، لا أحب المفسدين والفاسدين ولن أقف إلى جانبهم. لقد دعيت مراراً لأن أكون جزءاً من أسرة الفيفا
في مدينة البندقية وفي ناحية من نواحيها النائية كنا نحتسي قهوتنا في أحد المقاهي الشعبية , فجلس إلي جوارنا شخص , وقال للنادل
في يوم من الأيام كان هناك رجل ثري جدا أخذ ابنه في رحلة إلى بلد فقير ، ليري ابنه كيف يعيش الفقراء , لقد أمضوا أياما وليالي في مزرعة تعيش…
كان سارية بن زُنَيم بن عبد الله الدؤلي أحد قادة جيوش المسلمين في فتوحات بلاد الفرس سنة 645 م/23هـ, وبينما كان يقاتل المشركين على أبواب نهاوند
اضغط على الصّورة في الداخل
يرشقه المارة بنظرات ازدراء كلّما مروا به … لا يلتفت إليهم … لم يسبق له أن تفحص ملامحهم … ربّما كانوا بلا رؤوس
عينان غائرتان ... بقايا من ذاكرة الحناء في حنايا يديها ...
في يوم العيد , زار الابن أمّه الخَرِفَة كما تسميها زوجته زارها كالعادة مصطحباً زوجته وبعض الحلوى