إنشوطة الصباح …

قلت له :انتبه يا ولدي ... كن على حذر ...لا تأتِ ... فقد جفت لغة المطر ... تعلق في الغيب جنيناً ... وانتظر ...

كذلك . . . . . . .

على عتبة بابهم ألقى بقدمه المثقلة بالأمل , دخل بيمناه كالعادة , أفسحوا له الطريق نحو المجلس , تصدر الجلسة , أسقوه فنجان قهوة على ما يبدو ,

غروب العيد . . . .

ما لِهذا العيدِ يأْتي كلّ عَام ؟! يستَحِثُّ الخُطا ... يحْثُو الزّحَام

أين أنتِ ؟

فيفاء لا ليْلٌ هنا , كلّا ولا قمــــــــرُ فأين أنت يكاد القلب ينفطـــــــــــــرُ

رد محبط . . . .

ذات مرّة قرأت نصًا لأحدهم ... كان من بين الردود التي تلقاها تعليقًا على نصَه :

العرب يلعبون كرة القدم . . . .

لا ضير أن يتقدم العمر بالنجم الإيطالي مالديني - على سبيل المثال ويتحول مع تتابع الأيام من قائد لواحد من أعتى الفرق الأوربيّة -إلى رقم هامشي في أبعد ركن من…

حذاء أبي القاسم الطنبوري

يروى أنه كان لأبي القاسم حذاء قديم كلما انقطع منه موضع قام بترقيعه بجلد أو قماش، حتى امتلأ حذاؤه بالرقع واشتهر بين الناس.

” وأنا أرجوهم أن يرحلوا”.

لا أقف مع أحد بل أحب كرة القدم، لا أحب المفسدين والفاسدين ولن أقف إلى جانبهم. لقد دعيت مراراً لأن أكون جزءاً من أسرة الفيفا

حائط القهوة

في مدينة البندقية وفي ناحية من نواحيها النائية كنا نحتسي قهوتنا في أحد المقاهي الشعبية , فجلس إلي جوارنا شخص , وقال للنادل

كيف يعيش الفقراء ؟ !

في يوم من الأيام كان هناك رجل ثري جدا أخذ ابنه في رحلة إلى بلد فقير ، ليري ابنه كيف يعيش الفقراء , لقد أمضوا أياما وليالي في مزرعة تعيش…

[1] ، [2] ، [3] ، [4] ، [5]

يرشقه المارة بنظرات ازدراء كلّما مروا به … لا يلتفت إليهم … لم يسبق له أن تفحص ملامحهم … ربّما كانوا بلا رؤوس

غصّة قصيرة

في يوم العيد , زار الابن أمّه الخَرِفَة كما تسميها زوجته زارها كالعادة مصطحباً زوجته وبعض الحلوى