اســتلاب
ألا ما أكثر الشعارات اليوم، وما أكثر الضحالة حين تُحلّل، فيلحظ الاستلاب والاستسلام لها، في جوّ محموم منذ زلزال الحادي عشر من سبتمبر، أي منذ أضحى كلّ شيء معقولاً ومقبولاً،…
هنا أدس ما لم أجده , وآكل خبز نفسي وأختبئ من الناس
كان السّليك بن السلكة فاتكاً من شياطين الجاهلية. وهو من الشعراء الصعاليك قتل فرثته أمه بأبيات من الشعر:
أي ما أشبَهَ بعضَ القوم ببعض. يضرب في تساوِي الناس في الشر والخديعة
قصيدة للشاعر اليمني الرائع البردوني يحاكي فيها قصيدة أبي تمام حبيب بن أوس الطائي
ولهذا يقال : ما نطق ببنت شَفَةٍ فالكلام والنطق متعدد ولكن أصله واحد وهو الشفة ،
وقيل : تعني بعضا من هذا الإتجاه والقبيل من القبلة التي يتجه لها الناس في صلاتهم
هذا الشعر ينسبه الناسُ لامرئ القيس، وهو في ديوانه وقبله : ألا إلاّ تكـــــــــــــن إبــــل فمـــــعزى كأن قـــــــرون جلتها العصـــّـي
تَكَاثرَتِ الظّبَاءُ على خِرَاشٍ فما يدري خِراشٌ ما يصيدُ وهو من الأمثلة السائرة بين النّاس , واختلف في أصله .
يروى أنه كان لأبي القاسم حذاء قديم كلما انقطع منه موضع قام بترقيعه بجلد أو قماش، حتى امتلأ حذاؤه بالرقع واشتهر بين الناس.
كان سارية بن زُنَيم بن عبد الله الدؤلي أحد قادة جيوش المسلمين في فتوحات بلاد الفرس سنة 645 م/23هـ, وبينما كان يقاتل المشركين على أبواب نهاوند