العجوزُ والقاضي

من نوادر العرب يحكى أن امرأتين دخلتا على القاضي ابن أبي ليلى ، وكان قاضياً معروفاً وله شهرته في زمنه .فقال القاضي : من تبدأ ؟! فقالت إحداهن للأخرى ..…

الحنين إلى الوطن

ميسون بنت بحدل بن أنيف، من بني حارثة بن جناب الكلبي. أم يزيد بن معاوية. شاعرة. لها الأبيات التي منها:

عملية سطو في الصين !

أثناء عملية سطو في الصين صرخ لصٌ في البنك موجهاً كلامه إلى الأشخاص الموجودين " لا تتحركوا ، المال ملك للدولة وحياتكم ملك لكم "

هَنيئاً لكَ العيدُ الذي أنتَ عيدُهُ لأبي الطيب المتنبي

هَنيئاً لكَ العيدُ الذي أنتَ عيـــــــــــــــــــــــــــــدُهُ وَعِيدٌ لمَنْ سَمّى وَضَحّى وَعَـيــــــــــــــــــــــــــّدَا رَأيتُكَ محْضَ الحِلْمِ في محْضِ قُــــــــــــــــــــــدرَةٍ

لبيروت

أنت لي.....أنت لي.....آه عانقيني أنت لي.... رايتي وحجر الغد و موج سفر.... أزهرت جراح شعبي أزهرت....

الإناء المشروخ

كان عند إمرأة صينية مسنة إناءين كبيرين تنقل بهما الماء وتحملهما مربوطين بعمود خشبي على كتفيها. وكان أحد الإناءين به شرخ والإناء الآخر سليم

دودة

نظرت دودة تدبّ على الأرض إلى بلبل يطير ويصدح فمضت تشتكي إلى الورق الساقط في الحقل أنها لم تجنّح !

بين غراب وبلبل

قال الغراب وقد رأى كلف الورى وهيامهم بالبلبل الصّدّاح لم لا تهيم بي المسامع مثله ما الفرق بين جناحه وجناحي !

صرخة زمان

صــنت نفســي عمــا يدنس نفسي واختلاف النهار والليل ينسي أ. عبدالله شريف الفيفي